الصدمة الثقافية FUNDAMENTALS EXPLAINED

الصدمة الثقافية Fundamentals Explained

الصدمة الثقافية Fundamentals Explained

Blog Article



يحدث ذلك حين الانتقال من مناخٍ دائم الضبابية والرطوبة، إلى مناخٍ صحراوي قاحل شديد الحرارة، أو العكس.

يتعلق الأمر أيضًا بعملية إعادة ترتيب تصورات كل من مجتمع المنشأ ومجتمع الوجهة.

على وجه التحديد ، هذه المراحل لها علاقة بها تطور خيال المجتمع المرجعي ومجتمع الانتماء للشخص الذي يهاجر:

نظراً لأنَّ الطالب باتَ مندمجاً مع ثقافة البلد المضيف، فقد يصعب عليه أن يتكيَّف مجدداً مع حياته في بلده الأم حال عودته إليه. إذ لن يجد بلده على نفس الحال الذي تركه عليه حين سافر من أجل الدراسة في الخارج؛ فقد ينظر الطالب إلى وطنه بعيون جديدة، وقد يصبح أكثر انتقاداً للتقاليد السائدة في بلده، والتي كان يراها "طبيعية" فيما سبق. وهذا ما اصطلح على تسميته بالصَّدمة الثقافية العكسية.

سوف تضيف مهارات قيمة لنفسك، مهاراتٍ ترتبط بأيَّة مساعي مستقبلية، سواءً أكانت مساعي شخصية أم مساعيَ مهنية. ويمكن القول إنَّها الفائدة الرئيسة للاغتراب.

يعد تخصص بعض الوقت لنفسك، وتذكُّر أهمية إيجاد لحظات هادئة في يومك أمراً هاماً، فمن الممكن القيام بقراءة كتاب، أو كتابة يومياتك، أو حتى الخروج للجري، وفي حال كنت تحتاج إلى الاسترخاء، فربما يكون من المفيد الاستمتاع بالهدوء في الحدائق أو الاستماع إلى تسجيلات موسيقية مريحة؛ وبهذه الطريقة، تكتسب مساحة للتفكير بما فعلت وما ستفعل في المستقبل.

كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة وتجربة أشياء جديدة وتقبلها.

استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من

مرحلة إعادة التأقلم مع البلد الأم: تُدرِكُ بعد عودتك إلى الوطن بأنَّك قد تغيرت.

كان هناك طعام جديد للهضم، وجداول يومية جديدة يجب اتباعها، وقواعد جديدة للآداب للتعلم. إن العيش مع هذا الضغط المستمر يمكن أن يجعل الناس يشعرون بعدم الكفاءة وعدم الأمان. وجد أوبيرج أن الناس يتفاعلون مع الإحباط في ثقافة جديدة من خلال رفضها في البداية وتمجيد ثقافة المرء. قد يتوق الأمريكي الذي نور الامارات يزور إيطاليا إلى بيتزا «حقيقية» أو يشكو من عادات القيادة غير الآمنة للإيطاليين مقارنة بالناس في الولايات المتحدة.

مجهز نفسيا صحيح ولكن تأتي بأنه نفسيا لن يشعر بالاطمئنان إلا اذا شعر بالأمان في ذلك البلد أو رافقه احد أصدقائه الى هناك.

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

قد تُطهى أصناف الطعام في البلد المضيف بطريقةٍ مختلفة، وقد تحبُّ ذلك أو تكرهه بالمقارنة بما اعتدت على تناوله في بلدك الأم. فإن لم تكن ممن يطهون أطعمتهم بأنفسهم، ستجد نفسك وأنت تتناول المأكولات "السَّريعة" كل يوم، وذلك بدلاً من نظامك الغذائي المعتاد.

كان هذا النهج ضروريًا لتحقيق أقصى استفادة من هذه التجربة وأيضًا لفهم التقاليد.

Report this page